
إحساس غريب ينتابني هذه الفتره . . .
وأسئله كثيره تتضارب في مخي المسكين . . .
إسواء ما في هذه الحياه . . ان يخونك أو يغدرك صديق . .
لا ليس بمعني الخيانه اوالغدر . . علاقتنا . . أكبر من هذا التعبير
الذي لا اريده . . حقا لا اريده . .
ولكنه للاسف قريب جدا منه. .
لاأريد أن اصدق ولاأريد أن أسأل ولا أريد ان ألتفت ولو إلتفاته صغيره
لانه سوف يسقط حينها . . من عيني . . وهذا مالا اريده.
مازلت امنحه ألعذر .. وهذا حق الصداقه التي جمعتنا . .
أعلم ان هناك اصوات ووجوه دخلت حياته . .ولكنها سوف تسقط قريبا لانها مقنعه بمصلحه مؤقته . .
لكني حزين . . فعلا حزين وحزين جدا
ليتني لم اعرف . . وليتني لم اسمع . . ويالتني استطيع النسيان
مازلت اتحاشاه حتي لااصتدم معه . .
ولكن عيناي مشكلتها تتكلم بوضوح . . انا لااستطيع منعها . . هي اقوى مني
في هذا الموقف . .
فهل اتركها أم احجبها بنظارتي السوداء؟؟؟
هناك تعليق واحد:
ان حبنا لغيرنا لا يعني امتلاكنا لهم
ولا يعني ان نكون اليد الضاربة حين يختلطون بغيرنا وان لم يروقوا لنا . يدنا ضاربة فقط حين الخطر. غير ذلك اعتقد باني سأرتدي نظارتي السوداء فلكل خق في ان يخوض تجاربه .ولكن لا نظارة سوداء عند الخيانة والغدر ولا يد ضاربة بل قاطعة.
دمت بخير
إرسال تعليق